الارتباك عند التحدث Options
الارتباك عند التحدث Options
Blog Article
الخوف من مواجهة الآخرين (الرهاب) لا أستطيع التركيز في عين المتحدث مباشرة فما الحل؟ ...
أنصحك أيضاً بتطبيق التمارين الاسترخائية، التمارين الاسترخائية تفيد جداً في أنها تجعل الإنسان يحس أنه في حالة استرخاء بدني وعقلي ونفسي ووجداني وهذا يقلل الخوف والارتباك في أي موقف من المواقف.
أدرِك أن تخوُّفاتك ليست صحيحة. إذا وجدت نفسك منشغلًا بصورة كبيرة بالأشياء السيئة أو المحرجة التي من المنتظر أن تحدث خلال تفاعلك الاجتماعي القادم، فإنك تحتاج إلى مواجهة هذه الأفكار وتحدِّيها بشكل فاعل.
الابتعاد عن الأشخاص المحبطين السلبيين الذين يقللون من شخصية الفرد وإنجازاته حتى وإن كانت صغيرة، فالابتعاد عنهم يعد الخطوة الأولى لكسب الثقة بالنفس وعيش حياة إيجابية.
ولكن الحقيقة الفعالة في علاج الارتباك هو أن كل شخص مشغول بأموره الخاصة ولا يوجد شخص قد كرس حياته كاملة لمراقبة تصرفاتك، من شأن فهم هذه الحقيقة التخفيف إلى حد كبير من الرهاب الذي يسبب للمريض الوقوع في نوبة من الارتباك.
العلاج السلوكي وأهميته كثرة الوساوس المتعلقة بذات الله
وهذا ما يفسر الشعور بالارتباك مع أول لقاء لشخص غريب وعند السير في طريق جديد مختصر إلى بيتك أو عند الحاجة للقيام بأعمال جديدة بالنسبة لك، أنت في هذه الحالة قد خرجت من نطاق الأمان.
كما لو أنك داخل قصة نور أو داخل لعبة بأبعادها الثلاث عليك تخيل نفسك في المواقف التي ستمر بها أو بما مررت به وتعرضت للارتباك خلاله، ومن ثم عليك تجريب الردود المختلفة وطرق التعامل العديدة مع المواقف، وملاحظة الأخطاء التي اقترفتها والتوصل إلى علاج الارتباك الأنسب في كل حالة.
الخوف من مواجهة الآخرين (الرهاب) كيف أعالج الخوف والرهبة التي تحرجني أمام الناس؟ ...
. بنت مُميزة"، فهذا شعور جميل، يتمنَّى كلٌّ منا أن يَصِل إليه، لكن لا يمكن أن نَصِل إليه ونَحْن نَحْتقر أنفسنا، ولا يمكن أن نَصِل إليه دون بَذْل الجهد والوقت، والضغط على أنفسنا، وإجبارها في البداية على أنْ يصبح ذلك جزءًا طبيعيًّا من شخصيتنا.
كيف أتخلص من الأصوات الوهمية؟ ما حدث بعد التشافي من المرض النفسي
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
عدم التفكير بأنَّ الآخرين يركزون بكل فعل أو كلمة تصدر منك، وتنجح هذه الارتباك عند التحدث الخطوة عن طريق توجيه السؤال لنفسك عن مدى تركيزك بمن حولك وما هي ملاحظاتك تجاههم، عندها ستجد أنَّك لا تنتبه لأفعالهم.
كلما قلَّ قلقك حول ارتباكك في حضور الناس، كلما قلَّت إمكانية تأثيره على علاقاتك؛ لذا الأجدر بك أن تهدأ وتتقبل الأمر.